لم ألتقي بأØد ÙÙŠ البØرين الذي Ùعلاً يجسد قصد #Ùريق_البØرين مثل زايد الزياني. التواصل معه سهل Ùˆ رده Øازم وسريع.
لأسرد لكم قصة Øدثت معي هذا الأسبوع Ù„Ø£ÙˆØ¶Ø Ø³Ø¨Ø¨ إعجابي بهذا الشخص…
عندي شركتين، واØدة مؤسسه والثانية Ù…Øدودة المسؤلية. ÙÙŠ أثناء تقديم معاملة لواØدة منهما، Ø§ØªØ¶Ø Ø§Ù† هناك مخالÙØ© على الأخرى لتأخرنا ÙÙŠ تØميل الØسابات النهائية، Ùلهذا السبب تم إيقا٠معاملات المؤسسة الأخرى لتصØÙŠØ Ø§Ù„ÙˆØ¶Ø¹. ليس لدي أي اعتراض على الخلل، بينما أعترضت وبشدّة لدمج المؤسستين هكذا مع العلم أنهما يجب أن يكون لكل٠منهما شخصية إعتبارية قانونيا. ÙÙÙŠ المنطق يجب ألا يؤثر أي خلل أو قضية أو مطالبة على أي٠من المؤسسات على الأخرى.
Ùكتبت للوزير الزياني عن إعتراضي عن طريق الواتس آب واستبشرت خيراً لمَ وجدته قد قرأ الرسالة، ولكن لم يكن ÙÙŠ Øسباني رده الÙوري الذي يواÙقني الرأي وأخبرني أن الوزارة Ùعلاً على علم بهذه الثغرة القانونية وأنهم ينتظرون نشر القانون الجديد الذي سيعالج هذه الØالة ÙÙŠ الجريدة الرسمية. ÙØ¥Ø³ØªØ³Ù…Ø Ù…Ù†ÙŠ بعض الوقت للدراسة. ÙˆÙÙŠ خلال أقل من ساعة خابرني أن القرار قد Ø£Ùصدر Ùعلاً ونÙشر ÙÙŠ الجريدة الرسمية الأسبوع الماضي وأن معاملتي ستسير ميسرة قريبا.
ما بارØت الساعة وإلا الاستاذ علي مكي، وكيل الوزارة، يتصل بي ويطمئنني أن المخالÙØ© قد رÙÙعت Ùعلاً ومعاملتي سارت بسلاسة الى النقطة التاليه، وإن هذا التغيير ÙÙŠ القانون هو سارياً على الجميع Ùوراً.
أعزائي، الØÙ‚ يقال.. ÙÙÙŠ أي دولة ÙÙŠ العالم يتسنى لشخص عادي، وتاجر صغير كذلك الإتصال بوزير رÙيع Ùˆ ÙŠÙسمع Ùˆ ÙŠÙجاوب بهذه الطريقة Ùˆ بطول بال وأريØية؟
.Ùالشكر موّصل للأخ الوزير القدير زايد الزياني وطاقمه الØرÙÙŠ وهنيئاً للبØرين لوَعي ÙˆØرÙية وتواضع رجالاتها.