Effecting Change from the Inside

Marionette - puppet on strings - the story of our Bahraini parliament

They said – as I have – that it is best to effect change from the inside rather than shout directions from the outside.

This plan doesn’t seem to be working somehow:

نكثت الكتل النيابية بوعدها بتمرير اقتراح تعديل 3 مواد من الدستور الذي دفعت به كتلة الوفاق، ففي الوقت الذي وقع نواب يمثلون مختلف الأطياف النيابية على طلب اقتراح تعديل الدستور، عمد الكثير منهم إلى التغيب عن جلسة أمس التي كان مقررا أن تناقش هذه التعديلات، الأمر الذي حمل كتلة الوفاق إلى التقدم بطلب رسمي إلى رئيس المجلس خليفة الظهراني بسحب اقتراح التعديلات الدستورية.

وجاءت خطوة كتلة الوفاق بسحب التعديلات الدستورية في رد فعل سريع من الكتلة لمنع إجهاض الاقتراح في الجلسة التي لم يتجاوز حضورها 23 نائباً في حين أن النصاب اللازم لتمرير التعديلات الدستورية هو ثلثا أعضاء المجلس الأربعين (27 نائباً)، إذ تقضي اللائحة الداخلية لمجلس النواب في المادة (90) بأن «يعرض رئيس المجلس الطلب المقدم باقتراح تعديل الدستور خلال 7 أيام من تقديمه على لجنة الشئون التشريعية والقانونية لإعداد تقرير بشأن مبدأ التعديل وموضوعاته، ويعرض التقرير على المجلس، ويؤخذ الرأي عليه نداء بالاسم، فإذا وافق المجلس على مبدأ التعديل وموضوعاته بغالبية ثلثي عدد أعضائه، أحال الاقتراح إلى الحكومة لتضع صيغة مشروع تعديل الدستور».
الوسط – ٣١ مايو ٢٠٠٧

So they succeed in getting a member of parliament away from his mother’s deathbed – literally – to vote, but suddenly when constitutional changes are in the offing, seventeen members disappear into thin air?

We deserve whomever we vote for.

Comments

  1. Anonymous

    لا أستطيع إلا أن ألوم البحرينيين أنفسهم لعدم مقدرتهم في أختيار شخصيات أفضل من الأشخاص الذين يمثلوننا حالاً. و هذا الكلام لجميع التكتلات. فخذ على سبيل المثال كتلة الوفاق و مرشحهم في منطقة سترة و الذي فاز بنسبة 97% من مجموع الأصوات . ها هو الأن يسمع حسك .. الله بالخير أخونا .. بينما المرشح السابق الأخ محمد الشيخ لم يحصل الا على 3% من مجمل الأصوات عندما اراد إعادة الترشح لأنه لا ينتمي لكتلة الوفاق على الرغم من أن الجميع يشهد اليه بالكفائة النيابية .. ملخص الكلام انه كلنا في ورطة و سوف يعاد تطبيق هذة الورطة مرة في الأنتخابات القادمة في حال انجذاب الناس وراء الكتل بأساميها البراقة دون النظر الى كفائات الاشخاص التي تحاول هذه الكتل دعمها لمصالح غير مصالح التخفيف على مشاكل الناس و مراعاة مصالحهم

    الله يستر …

  2. mahmood

    إذاً فلنؤسس كتلة أخرى نستقطب إليها نخبة مشهود لهم بالعمل الجاد و العقل المتزن و وسطية الرأي و نخوض المعترك النيابي!

  3. The Joker

    I didn’t vote for them. I voted for Shaikh Salman.

    Mystery ballots.

  4. exclamation mark

    لكن يا محمود , عليك التخلص من التبعية العمياء أولا ..
    Ùˆ إن قمت بذلك – فعلا – رشقوك بالحجارة .. :mrgreen:

  5. mahmood

    التبعية العمياء ممكن التخلص منها بتطبيق العدل الإحتماعي و تطبيق القانون على الكل سواسية

    أدرك إن هذا صعب المنال Ùˆ لا أعتقد ان هذا المطلب الشرعي سيعطى بمكرمة، لكن يمكن التدرج لتلك الحالة: القضاء على الفقر، العلم Ùˆ التعليم، المثابرة في العمل، المطالبة بهذا كله… لأن لا يضيع حق من وراه مطالب!

    اما ان تغاضينا عن حقوقنا المشروعه، فلا يلام أحد غيرنا و أهلاً بالذله.

    لاحظ اني لا اطالب بتغيير النظام Ùˆ لا الإزدراء به Ùˆ لا اريد تغيير العاءلة الملكية – إني أطالب فقط بحقوقي التابتة في الدستور Ùˆ أحكام حقوق الإنسان.

    لا غير.

  6. Just me

    احنا ناكل تبن Ùˆ بس…
    اللي يشارك في هالمهزلة ياكل تبن..الوفاق Ùˆ غيرها Ùˆ حتى الممثل المثالي مثلك يا محمود..الا اذا تعتقد انك احسن من النعيمي Ùˆ فخرو اللي ما قادروا لا يشاركون Ùˆ لا يغيرون…
    التغيير من الداخل اكذوبة
    you won’t change the system, the system changes you… wefaq is and will continue to prove this statement

  7. mahmood

    و حتى الممثل المثالي مثلك يا محمود

    What’s that supposed to mean?

  8. Just me

    a good-intentioned, intelligent potential candidate such us yourself kind sir

  9. mahmood

    Work on the inside and apply pressure from the outside. That probably is how the game should (and is) be played. Eventually, we hope, reason will prevail and a realisation that a win-win situation is what should be the collective vision.

    Until then, it is quite evident that the people won’t get anything without demanding. Yes it is difficult in the absence of trust between the “warring’ parties, but it is not impossible.

    Pragmatically, I do not think that it is possible currently to even envisage a “revolution”, the people are not only not ready for that drastic action, but seem to be incapable of even approaching that subject and goodness knows that we have had ample opportunities to at least show our discontent over the last couple of years… but they, as you so succinctly put it, just ate hey and sat down waiting for more!

    So what’s the solution? Continuous and judicious application of pressure from all sides in order to force a re-evaluation and yes, even engender the building of that lost trust.

Comments are closed.